أضف حكمة . أو مثل كل يوم

مبادرة جد جد جد رائعة اخي الفاضل...


مشكوووووووووووووووووور كل الشكر...

و باذن الله تكون ساحة تواصل بيننا نحن اعضاء المنتدى فنلتقي لنرتقي ...

يقول مثل صيني:


اصحاب العقول الصغيرة يتناقشون عن الاشخاص ، و اصحاب العقول المتوسطة يتناقشون عن الاشياء و اصحاب العقول الكبيرة يتناقشون عن المبادئ...

العفو العفو العفو اخي الكريم يوسف...


فهذا واجبنا ...


و لليوم تحضرني المقولة الفرنسية :

*.+*+.*.+*.+*.+*.+*.+*.+*.+*.+*
les amis sont comme les étoiles;
*.+*.+*.+*.+*.+*.+*.+*.+*.+*.+*
!pas toujours visibles mais toujours présents
*+.*+.*+.*+.*+.*+.*+.*+.*+.*+.*

فعلا لما لا نبتسم مادمنا على ذلك بقادرين...


و لليوم فقط اقول:






لاتكن اسهل ما في الحياة و لا اصعب ما فيها...بل كن انت الحياة باسمى معانيها





و مشكورين كل الشكر أخوي الكريمين على تواصلكما الثري

[/center]

هكذا عهدت المهندسين ...


ما شاء الله و بارك...


ان شاء الله دائما متالقين...


و اليوم يحضرني المثل الصيني القائل:

بَلَغَ السَّيْلُ الزُّبَى.



السَّيْلُ : جَرَيانُ الماء. يقال : سال الماء سَيْلاً وسَيَلاناً : جَرَى

الزُّبَى : جمع زُبْيَةٍ ، وهي حُفْرة تُحْفَر للأسد في مكان مرتفع عن الـمَسِيل إذا أرادوا صيدَه، وأصلُها الرابيةُ لا يَعْلُوها الماءُ فإذا بَلَغَها السيلُ كان قوياً جَارِفاً..

يضرب مثلا لما جَاوَزَ الحَدَّ

إِذا المرْءُ لم يَدْنَسْ مِنَ اللُّؤْمِِ عِرْضُـهفُكُلُّ رِدَاءٍ يَرْتَدِيـهِ جَمِيـل

شرح المفردات :

دَنِسَ : تَوَسَّخَ. المصدر: دَنَسٌ . ويقال : دَنِسَ عِرْضُه، فهو دَنِسٌ

العِـرْض: الشَّـرَفُ.

اللُّـؤْمُ: الدَّنَـاءَة والخِسَّـة.

الـرِّداء : : الثوب الذي يَسترُ النِّصْفَ الأعلى من الجسم.

اِرْتَدَى الرِّدَاءَ : لَبِسَـه.

معنى البيت :

يقول الشاعر : إِنَّ الإِنسانَ إذا كان حميداً في أخلاقه، شَرِيفا في سِيرَتِهِ وأفعالِه بعيداً عن كل ما ينقص النفسَ وُيدَنِّس العِرْض- إذا كان كذلك فهو عظيم في أَعْيُنِ الناس ولو لَبِسَ رَدِيءَ الثِّيابِ.

بدعواكم إن شاء الله

الرِّماء : الرَّمْيُ. والكَنائِنُ : جمع كِنانة، وهي وِعاء السِّهام.

الرِّضـا: ضـد السُّخْط.

كَلَّتِ العَيْنُ: لم تُحَقِّق المنظورَ، فهي كَلِيلةٌ ضَعِيفة.

أَبْدَى الشيءَ: أَظْهَرَهُ.

المَسَـاوِي: المعـايب والنقائص. لا واحدَ لها وقيل واحدها : سوء على غير قياس.

يقـول الشاعر: إن عينَ الحُبِّ والرِّضا لا تَكَادُ تُبْصِر عُيُوبَ المحبوبِ، فهي أشْبَهُ ما تكون بالعينِ الكليلةِ المرِيضَةِ التي لا تكاد تَرَى شيئا. أما عينُ البُغْضِ والسُخْطِ فهي تُظْهِر ما خَفِيَ من العيوب والمساوِي لأنها تَبْحَثُ عنها وُتمْعِنُ النَّظَرَ فيها.